الدعم لتبقى أبواب مشفى الإخاء مفتوحة أمام أكثر من 7000 أم

الدعم لتبقى أبواب مشفى الإخاء مفتوحة أمام أكثر من 7000 أم

دعمكم فقط ما يبقي أبواب مشفى الإخاء مفتوحة أمام أكثر من 7000 أم وطفلها كل شهر
رغم انقطاع الدعم الدولي عن 3 من مشافينا نستمر في تقديم الخدمة الصحية عالية الجودة، بدعم الأيادي السخية والقلوب الرحيمة.
بدعمكم اجتمعت التقنية المتقدمة مع الفريق المتخصص والمدرب من أجل صحة الأمهات ومواليدهن، نناضل في كل يوم لجعل ولادة طفل أمراً مشرقاً في حياة مجتمع المهجرين،
لهذا نحن هناك.. من أجل أن تحظى الأسر الناجية من الحرب بتجربة رعاية صحية منقذة لحياة مواليدهم الجدد، من أجل منحهم هذه المساحة المشرقة من الأمل لبناء جيل جديد ينعم بالصحة والعافية حتى في أقسى الظروف.
في كل شهر نعتني بأكثر من 7000 أم ومولود، جزء منهم يدخل وحدة العناية المركزة بسبب ولادتهم مبكراً أو لعيوب خلقية أو مشاكل طبية، سجلنا حافل بالكثير من المواليد الذين تخطوا حالات حرجة صحياً وهم اليوم يكبرون بأمان في أحضان ذويهم
إلى جانب كل ذلك يقدّم المشفى وصفات طبية مجانية وتحاليل متنوعة وقسم استشفاء ومعاينات سريرية يومياً، نحن مستمرون بفضل الدعم المتواصل من الخيرين الكرماء ممن يشعرون بقيمة ما نقوم به ويريدون للفقراء المهجرين أن يحصلوا على حقهم الإنساني في الرعاية الطبية.
هذا الوضع ينطبق على مشفيي وسيم حسينو ومعاذ أبو مهدي . نتطلع لدعمك كي ننقذ الأرواح معاً.

نحن نساعد الأفراد والمنظمات في العثور على بعضهم البعض

انضم إلينا