تجربة ليلى المريرة مع عمالة الأطفال وإساءة المعاملة

ليلى تتجاوز تجربة قاسية وتتهيأ للالتحاق بالمدرسة للمرة الأولى بجهود آمال
ليلى طفلة من مخيمات شمال سوريا، عانت من إساءة المعاملة لكن هذه المعاناة تكاد تصبح ذكرى من الماضي بعد أن تمكن فريق الحماية في سيما من إحداث الفرق في حياتها وحياة أسرتها.
يقول مدير الحالة المشرف على الطفلة ليلى، "إنها كانت ضحية إهمال وعنف أسري وعمالة أطفال" احتاجت الكثير من المساندة عبر مركز آمال للحماية لتجاوز هذه الصعوبات ولا تزال.
وكان فريق الحماية في مركز آمال قد رصد حالة الطفلة ليلى، ليتم تسجيلها وإحالتها إلى المركز وإدماجها على الفور في جلسات الدعم النفسي جماعية، وأخرى فردية .
يقول والدها الذي حصل على "بسطة ملابس" من برنامج سبل العيش: "إنها بدأت تتعلم كتابة المقاطع والكلمات البسيطة وتستعد للالتحاق بالمدرسة، وتعويض ما فاتها"

نحن نساعد الأفراد والمنظمات في العثور على بعضهم البعض

انضم إلينا