مشاريع في العيد تستهدف اليتامى المهجرين
ها هو شهر رمضان شارف على نهايته ، و اقترب عيد الفطر السعيد ، لكن بالنسبة لنا فرحة أطفالنا المهجرين هي العيد بحد ذاته ، لأنه لا يكتمل العيد إلا بفرحتهم ، فكيف إن كانوا أيتام
فلهذا تقوم منظمة البشائر الإنسانية في الشمال السوري ، بتقديم كسوة العيد للأيتام المسجلين لديها و بعض الأطفال المهجرين في الشمال السوري ، بهدف إدخال البهجة والسرور إلى قلوبهم ، قال صلى الله عليه وسلم أحب الأعمال إلى الله سرور تدخله إلى قلب مسلم" فلا شيء يضاهي فرحة الطفل حين يرى ثوب العيد فشكراً لمن أدخل على قلوبهم الفرحة