التزاماً بالواجب الإنساني تجاه بلدنا سوريا وأهالينا بالرقة ونرى النزاعات والحروب والدمار كالأقدار والإنسانية والمسانده والبناء تحتاج قرار هنا يجب تفعيل ذلك بسواعدنا وإطلاق العمل التشاركي التطوعي للمساهمة لإضفاء طابع جمالي للمدينة حيث تم الانتهاء من المرحلة الاولى وهي تنظيف وتشجير ودهان منصفات شوارع المدينة والحدائق والاماكن العامة ورسم لوحات جدارية توعوية ومشجعه للحفاظ على جمال وحماية المدينة

وبدأ العمل على النشاط التالي وهو التطوع لتأمين مستلزمات وعلاج لمرضى السكري ومرضى الكلى وتقديم سلل شتوية للأطفال في المخيمات

ومستمرين بتقديم الخدمات لاهالينا حسب القدرات المتوفرة