أملٌ كاد أن يفقده محمد بسبب مشاهد الحرب التي وعيها في سوريا

أملٌ كاد أن يفقده محمد بسبب مشاهد الحرب التي وعيها في سوريا.
بجلسات من الدعم النفسي والمتابعة تجاوز محمد هذا الخوف وقرر العودة للمدرسة وإكمال الطريق ليدرك ذلك الحلم.
فقليل من الإمكانيات وكثير من الإصرار أصبح متفوقاً في دراسته.
قدمت هذه الجلسات في مركز يداً بيد للإغاثة والتنمية للرعاية الصحية في كلبيت والذي يقدم الخدمات الطبية لما يقارب 3500 مستفيد شهرياً

نحن نساعد الأفراد والمنظمات في العثور على بعضهم البعض

انضم إلينا