نحن نشطاء سوريون نتطلع لايجاد قنوات تدعم المرأة وتأخذ بيدها لتجاوز كل تحديات التي تمربها خلال حراكها نحو تغييرسورية للافضل ,منطلقين من ايماننا بأنها صانعة التاريخ والحضارة , وضع الله بين يديها أمانة الامومة لتبني جيلا نفخربه ..سنعمل معها لبناء جيل الحرية الذي لم تتوان الأحداث التي تمر بها سورية عن زرع العنف والحرب في ذاكرته لذلك سنسهم في تحريره من تلك الاثار النفسية قبل ان تتحول الى رواسب تاخذ حيزا من شخصيته .
الطفل والمرأة السورية أولا .